مادرى احس انو في هذا الزمن دئما نسمع انو بعض النساء تفقد الرمنسيه والرجال يفقدون الدلع والحنان لكن المراءه العاقله تحافظ على زوجها مهم كان والرجل يحافط على بيته واسرته مهما كانت متغيرات العصر
عندما يتسلل الروتين والملل الى الحياة الزوجيه فان الحب يهرب من الشباك
مهما ضحت حواء بان ترسي بيتها وتثبته
ولاكن انانيه الرجل الى الجديد فانه لايتهاون بان يتزوج من ثانيه ليبدي حياة جديده وليالي جميله
ضاربا بمشاعر من كافحت معه الحياة من الصفر يتربع على حظن الزوجه الجديده
ينهل من الوان الرومانسيه والقديمه خلف الله عليها
تتجه الى الله طالبه العفو وان يهون عليها مبتلاها
تنام على دموعها وتصحى على دموعها وتبكي اطلالا مرت بحياتها وتراقب من بعد
منهم مستانسين في الحياة هذه كارثه اجتماعيه مدمره في حق الزوجه والابناء من قبل
انانية الزوج ساعتها نقدر ان نقول ان الزواج انتهت صلاحيته
بل اعلن موته وانسحاب العاطفه من حياتهم الزوجيه