has_f7d ..:: جديد ::..

بارك الله فيك ,,,,,,,,,,,, كلام سليم و معقول و اتفق معك في كل ماقلتية
و لاكن قضية لاحيا في العلم ,,,,,,,,,, فليس الخطاء في العبارة ولكن الخطاء في طريقات استخدامنا لها..
قعندما تحولين ان تعرفى اكثر عن جسدكى او جسد زجكى او كيف تسعدين زوجكى من حميع النواحى عاطفيان جنسيان او باى وجه من الاوجة فهذا شيا مهم و هنا يمكن ان نقول لا حيا في العلم....
ولكن عندما تصبح الامور اكثر شخصية لتصل لمحولت معرفة كيف تتم العملية الجنسية بين صديقتك و زوجها او صديقك وزوجته و ماهى اهم المميزات الجسميو و الجنسية لكل منهما فهنا يجب ان نقول لقد وقعتى و وقعت في المحظور وقد خرجت على قاعدة لا حيا في العلم ..... قهذة اسسرار زوجية لا يحب ان تتعدا عرفة نوم الزوجين.......
ففي بعض الاحين قد يتحدث الزوج عن زوجتة مفاخرا بها انها لعوب ودود شديدة الشبق في الفراش فيطمع الذى في قلبة مرض و لا يستبعد ان يبدا باسباحة معها في عالم احلامة ..... وكذالك الامر بالنسبة للزوجة اذا تحدثة عن زوجها و فحولته وقدرته على الجماعها مراتا عديدة في نفس اليوم ...
ففى كلا الحالتين نجد ان المستمع للحديث يبدا بالمقارنة بما يحدث معة او معها في غرفة النوم و لذالك فان الرسول علية ازكا الصلاة والتسليم نهانا عن ذالك كما جا في الحديث.
عن اسماء بنت زيد رضي الله عنها - انها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم - والرجال والنساء قعود , فقال : ( لعل رجلاً يقول ما يفعل بأهله , ولعل امرأة تُخبر بما فعلت مع زوجها ؟ فأَرِم القوم (أي سكتوا ولم يجيبوا) , فقلت : أي والله يا رسول الله , إنهن ليفعلن وانهم ليفعلونه. قال : فلا تفعلوا , إنما ذلك الشيطان لقي شيطانة في طريق فغشيها والناس ينظرون ) .انظرا إلى هذا التشبيه العجيب من الرسول صلى الله عليه وسلم عمن يحكي للناس عما فعله مع أهله، ومن تحكي ما تفعل مع زوجها من أسرار الفراش لقد شبهها النبي صلى الله عليه وسلم بأنهما مثل شيطان لقي شيطانة في الطريق فقضى حاجته منها والناس ينظرون...وهذا الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم ( فلا تفعلوا ) النهي ثم النهي ثم النهي ..
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها]. [رواه مسلم.]..لقد عد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أفشى أسرار الفراش، وما يفعل الرجل مع زوجته من أشر الناس.'الإفضاء' هو مباشرة البشرة وهو كناية عن الجماع، وقوله صلى الله عليه وسلم 'ثم ينشر سرها' أي يذكر تفاصيل ما يقع حال الجماع وقبله من مقومات الجماع وهو من الكبائر. [رياض الصالحين للنووي ـ باب حفظ السر].
قال النووي رحمه الله في تعليقه على هذا الحديث: 'وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع، ووصف تفاصيل ذلك، وما يجري من المرأة فيه من قول أو فعل أو نحوه، فأما مجرد ذكر الجماع فإن لم تكن فيه فائدة ولا إليه حاجة فمكروه لأنه خلاف المروءة. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت' وإن كان إليه حاجة أو ترتب عليه فائدة بأنه ينكر عليه إعراض عنها، أو تدعي عليه العجز عند الجماع أو نحو ذلك فلا كراهة في ذكره، كما قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأبي طلحة: 'وأعرستم الليلة'. [صحيح مسلم بشرح النووي].

Temoooooo ..:: جديد ::..

مشكوووووووره

عبدالعزيز سعد ..:: جديد ::..

الله يعطيك العافيه


تكفون انا تعبان من الجيوب الانفيه وراجعت اطباء بس ما فيه فايده
الي عنده حل وجربه يعطيني الحل :msn-52524a8ac8:

ابو فياض ..:: عضو مميز ::..

لك التحية على الموضوع القيم

a a ..:: عضو مميز ::..

اشكركي واحسنتي انا ءُ ايدكي على هذا الكلام وللفراش أسرار
(صحيح للعلم معرفة وليس للتفاخر مثل هذا الأمور )
السمووووووووووووووووووحة

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية