●.. صباحكم _ مساائكم اكااليل ريحاان ورضا من الرحمن ..||
شفت نفسي فاضيه
قلت اكتب لكم موضوع من كتاب * استمتع بحيااتك *
لـ د: محمد عبد الرحمن العريفي ..
وباذن الله كل يوم اكتب لكم موضوع منه ..
اسال الله لي ولكم الهداايه
هؤلاء لن .. يستفيدو..
اذكر ان رساله جاءتني على الهاتف المحمول .. نصها : فضيلة الشيخ ما حكم الانتحاار.؟؟
فاتصلت بالسائل فأجاب شاب في عمر الزهور
قلت له : عفوً لم افهم سؤالك .. اعد السؤال ؟
فأجاب بكل تضجر : السؤال واضح .. ما حكم الانتحار؟؟
فأردت ان افاجئه بجواب لا يتوقعه فضحكت وقلت مستحب ..
صرخ: ماذا ؟!
قلت ما رأيك ان نتعاون في تحديد الطريقه التي تنتحر بها ؟
سكت الشاب
فقلت: طيب .. لماذا تريد ان تنتحر ؟
قال: لاني ما وجدت وضيفة .. والناس ما يحبونني .. واصلا انا انسان فاشل.. و.. وانطلق يروي لي قصه مطوله تحكي فشله في تطوير ذاته..
وعدم استعداده للاستفادة بما هو متاح بين يديه من قدرات..
وهذه افة عند الكثيرين...
لماذا ينظر احدنا الى نفسه نظره دونيه ؟؟
لماذا يلحظ ببصره الة الواقفين غلى قمة الجبل ويرى تفسه اقل من ان يصل الى القمه كما وصلو... او على الاقل ان يصعد الجبل كما صعدوا..
ومن يتهيب صعود الحبال يعيش ابد الدهر بين الحفر
تدري من الذي لن يستفيد من هذا الكتاب ولا من اي كتاب اخر من كتب المهارات ؟!
انه الشخص المسكين الذي استسلم لأخطائه وقتنع بقدراته , وقال هذا طبعي الذي نشأت عليه .. وتعودت عليه ولا يمكن ان اغير طريقتي والناس تعودوا عليً بهذا الطبع ... تما ان اكون مثل خالد في طريقة خالد في القائه .. أو احمد في بشاشته..أو زياد في محبة الناس له ..فهذا محااال..
...
جلست يوما مع شيخ مبير بلغ من الكبر عتياً.. في مجلس عام كل من فيه عوام متواضعو القدرات.. وكان الشيخ يتجاذب احاديث عامه مع من بجانبه ؟؟
لم يكن يمثل بالنبسه لمن في المجلس الا واحد منهم له حق الاحترام
لكبر سنه فقط..
القيت كلمة يسيرة .. ذكرت خلالها فتوى الشيخ العلامه عبد العزيز بن بااز.. فلما انتهيت .. قال لي الشيخ مفتخرا : انا والشيخ بن باز كنا زملاء ندرس في المسجد عند الشيخ محمد بن ابراهيم..
قبل اربعين سنه ..
تاتفت انظر اليه ... فإذا هو قد انبلجت اساريره لهذه المعلومه...
كان فرحا جدا لانه صاحب رجلا ناجحا يوما من الدهر ... بينما جعلت اردد في نفسي : لماذا يامسكين ما صرت ناجحا مثل ابن باز ؟؟
ماادام انك عرفت الطريق لماذا لم تواصل..؟
لماذا يموت ابن باز فتبكي عليه المنابر.. والمحاريب .. والمكتبات .. وتئن اقوام لفقده .. وانت ستموت يوما من الدهر ولعله لا يبكي عليك اد الا مجامله. أو عاده..!!
كلنا قد نقول يوما من الايأام .. عرفت فلانا.. وزاملنا فلانا.. وجالسنا فلانا !! وليس هذا الفخر ... انما الفخر ان تشمخ فوق القمه كما شمخ ..
فكن بطلاً واعزم من الاان ان تطبق ما تقتنع بنفعه من قدرات .. كن ناجحاً .. اقلب عبوسك ابتسامة.. وكآبتك بشاشة .. وبخلك كرما .. وغضبك حلماً.. اجعل المصائب افراحاً.. والايمان سلاحاً.. استمتع بحياتك.. فالحياة قصيرة .. ولا وقت فيها للغم .. أما كيف تفعل ذلك.. فهذا مألفت الكتاب لأجله .. كن معي وسنصل الى الغايه بأذن الله ..
بقي معنا ..
.. البطل الذي لديه العزيمة والاصرار على ان يطور مهاراته.. ويستفيد من قدراته,, ..
,,
اتمنى تسامحوني اذا في اغلاط املائيه
واريد كل من مر من هنا يدعي لي ان ربي يحقق امنياتي ياارب
اختكم البااارونه
العرض العادي
