انقل لكم قصه حدثت مع احد الاصدقاء(عبدالرحمن .ع) وهي حقيقيه للاسف/

في يوم الثلاثاء الماضي 1428/4/28 في وقت الظهيره كان ذاهب الى تشليح السيارات في حي النظيم للبحث عن قطعه سياره وهو يتعمق داخل التشاليح واذ هو يراى من بعيد غرفه مهجوره وبدخلها شي غير طبيعي وعزاى في نفسه الفضوووول وذهب وهو ينظر عن كثب مابداخل هذه الغرفه لان الغرفه بعيده عن التشاليح واثناء اقترابه اذ هوا يراى عامل راكب دراجه أتين مسرع وهو يتلفت وخائف وسئله صديقي ولم يبالي العامل لانه كان خائف كانه راى شـــــبـح؛؛ وكلما اقترب يتعوذ من الشيطان ويسمي وهو متشجع لانه وقت الظهيره واقترب وقترب اكثر ويراى بداخل الغرفه((بـنـت))ويقول في نفسه هذي جنيه اوبشر ولماذا هي هنا وكانت حالتها يرثى لها ملابسها ممزقه تكاد تغطي عورتها وكل جسمها دما وكدمات والرجلها تنزف د م وشعرها مغطي وجهوها واذ هيا تصرخ اول مارتني وتنادي وتقول ساعدني ودني للاهلي تكفى وقالت كلمه خلت قلب صديقي يحن ويساعدها
..الــلــــه يــرحــــم وا لــد يــك عـن الــنـار..
وقال لها مابكي ولماذا انتي هنا وكيف وصلتي و و و و...
والركبها معه في السياره واعطاها غترته لكي تستتر وذهب الى الشارع ولايعلم ماذا يفعل ؟؟؟؟
،، لان هذا الوضع في السعوديه يخوف خاصة مع النساء،،،

يذهب بها الى المستشفى او يبلغ الشرطه وهي تقاطعه اتصل بأهلي الله يرحم والديك،
قال طيب اعطيني رقم اهلك فااعطته رقم اخيها واتصل على اخوها وقال له ماحصل وفورا أتى اليه على نفس الطريق وتقابلا وذهبت البنت مع أخوها

وحلف اخوها على عبد الرحمن انه يتفضل معه للبيت وفعلا بعد الله يجزاك خير وتكفى ذهب معه للبيت والبنت ذهبت للمستشفى ،
واثنا جلوس عبد الرحمن تكلمو في الموضوع وكيف صار اول شي البنت كانت ساكنه في شقه مع اهلها المكونه من بنتين وام وولد الام والبنت الاخر ذهبن الى مناسبه والبنت المغتصبه كانت تذاكر والولد ذهب لي يشتري عشاء وفي خروج الولد كان فيه ثلاث من التماسيح يترصدون فدخل واحد ومعه قطعه قماش ودق الباب واذ البنت تفتح على انه اخوها نسي شي وهجم عليها هجمت ذئب على فريسه وغطى فمها بقطعه القماش ولافاقت الى وهي عريانه ومعهى ثلاثه من الوحوش البشريه وهي من الليل الى الظهر وهي في تلك الغرفه ؛؛؛؛؛؛

بعد هذ القصه او الواقعه نستنتج ان الثلاثه يمكن انهم يعرفون البيت وأهله..
والبنت تقول كانو ملثمين ولا يتكلمون كثيرا ( حريصين)

الله يستر على كل بيت وبنت آآآمـــــــيــن...