لاللمظاهرات
التي يدعون اليها الرافضة في الاحساء والقطيف
وتدعمها ايران ورافضة العراق
بهدف زعزعة الامن في بلادنا
ورفع صور مجرمي تفجير الخبر عام 1996م
وتلك الصورة لبعض المجرمين في المرفق يحملونها الخونة
التي تطالب بخروجهم
بهدف زعزعة الامن
لتطبيق مخططات اليهود والغرب وعملاء الغرب ايران
والغير وطنيين من تم كشفهم على حقيقتهم من ابناء رافضة الاحساء والقطيف والعميل سعد السفيه
لذلك التوقع ان تكون
تلك المظاهرات عبارة عن مخططات تم التخطيط لها منذ زمن وتم تسخير لها الاموال والعملاء
والجواسيس وبعض الاقلام المريضة والحاقده
التغيير
الذي نشاهده هو عبارة عن تخطيط سابق من قبل الغرب لدول العربية
بدايتة
الشرق الاوسط الجديد
ووسطه الاصـــــــــــــلاح
ونهايته نهاية الدول الاسلامية وتقسيمها الى دويلات
وضعفها
والسيطرة على ثرواتها
ونشر الفسق والفساد
تبدأ بالمظاهرات وفقد الأمن ودعم جميع العملاء ضد دولهم بحجة الإصلاح أولاً
وبعدها تبدأ فرض المطالب الغير واقعية
وتبداء العملية الحاسمة بحجة الإصلاح
وهي اصتدام المعارضين مع الدولة وبعدها تراق الدماء ويعم الفساد وتنتشر السرقات والنهب وتتوقف المسيرة التعليمية
وينعدم الأمن وهو أهم شي
الامن الذي لايقدر بثمن
الامن الامن الامن
وعند فقد الأمن تفقد الدولة سيطرتها الأمنية وتقل هيبتها
ويصبح الرأي مفتوح للمتشدد والوسطي والمعتدل والمعتوه والحاقد والمرتزقة والعملاء وطروش البحر والمتسعودين والمحركين لتلك المعارضات
ويتم تجاهل راي العقلاء
وتتطور الى
الانقسام هذا معارض وهذا مؤيد
وهذا محايد وهذا مندفع وهذا جاهل وهذا معارض وهذا مساند
بعدها تتطور تلك المظاهرات بعد اخلل الأمن إلى حروب أهلية أو أعظم من ذلك حتى تضعف وتنهك جميع الأطراف
والهدف من تلك الخطط التي تدعو إلى الإصلاح مدعومة من اليهود والمجوس في إيران والرافضة في القطيف والاحساء
هدفها الحقيقي
السيطرة على النفط
نشر معتقداتهم الفاسدة وتشريد أهل السنة والجماعة ونهب ثرواتهم وتقسيم تلك الدولة إلى دويلات
وضعف القوة الإسلامية
وتقوية النفوذ الرافضي
حتي يتم
التدخل الاجنبي
بهدف حماية النفط من إيران أو غيرها والهدف في النهاية السيطرة على النفط وتقسيم الدولة إلى دويلات حتى تكون ضعيفة وغير فاعلة
وفرض سيطرة الرافضة على منطقة كاملة لنشر معتقداتهم
و تسكيتهم مثل ماتم في العراق
حتى
تتم السيطرة الكاملة على ثروات المسلمين بعد تصادم المعارضين مع الدولة وتلك التدخلات التي سوف تكثر لضغط على الدولة بحجة حقوق الانسان وغيره
وهذا هو الهدف للغرب
وان شالله لن يحصل ونحن ابناء السنة نفهم كل مايحاك ضد دولتنا وديننا
وربما تلك الاحداث
التي في ليبيا ضد الطاغية اليبي
بعد ان ينتهون الثوار مع تلك الحكومة الفاسده في ليبيا
وتنهك جميع الأطراف اعتقد والله اعلم
ان يتم التدخل الاجنبي
تحت ذريعة
حماية الشعب
والهدف الحقيقي
حماية النفط وتامينه
ونفوذ سيطرتهم عليه
وبعدها يتم تطبق القاعده من جديد
النفط مقابل الغذاء
فمابالكم عندنا
غير ان هناك خطط من أبناء الرافضة وايران منذ سنين ضد دولتنا الحبيبة وسبق ان قاموا بالتفجير والقتل في الجح وترويع الحجيج
باستهداف الحجاج وقتل رجال الامن وحرق المخيمات
من الحقد الدفين على اهل السنة
لذلك يجب ان نكون مع دولتنا في كل ماتريد
الان
التخطيط لدعم المظاهرات
في السعودية الذي يدعون اليه الرافضة
لهدف اخلال الامن واستغلال تلك الاحداث في بعض الدول
بكل الطرق إلى ان يتم ذلك
بالتحريض من أبناء الرافضة وهذا حصل ألان
في القطيف والاحساء بتسسير بعض المظاهرات البسيطة لجس نبض الدولة
بحجة تخفي تحتها المكر والخيانة وتستعطف أبناء السنة في ذلك
وليس ذلك الهدف أخفى وادهاء من ذلك
الهدف
ان يكون لهم دور وحل وربط في شؤون الدولة وتمكينهم في كل صغيرة وكبيرة حتى يعم نفوذهم مثل ماتم في البحرين
تركتهم دولة البحرين يتمكنون في جميع الدواير الحكومية وبعدها خانو دولتهم حتى يرضون ايران الخبيثة
لنشر معتقداتهم الباطلة والتحريض على الدولة بدعم إيراني
يحاولن يسخرون كل طاقاتهم و أقلامهم حتى بأسماء مستعارة من أبناء السنة للوقيعة بهم بتفعيل تلك المظاهرات من الطرفين
ومن ينجرف خلفهم من العملاء أمثال سعد السفيه ومن يتبعه في هذا الوقت يعتبر أسفه من السفها ء
وجاهل بحق وحقيقي
وغبي وعميل
لذلك
الحذر واجب والانتباه إلى ذلك والحرص وتوعية أبناء السنة إلى هذا المخطط الخبيث الذي يخطط له الغرب والرافضة منذ زمن حتى يتمكنوا من السيطرة على ثروات البلاد وسبق ان خانوا الرافضة الشعب العراقي وسهلوا دخول الأمريكان إلى العراق واستباحوا نسائهم وقتلوا ونكلوا بأبناء السنة أكثر من اليهود
دولتنا دولة معتدلة
ووسطية تحترم حقوق الجميع وترغب في ان ترضي جميع الاطراف
ولكن رضى الناس غاية لاتدرك
ولم تكن دولة ضالمة مثل ايران تلك الدولة الظالمة التي تنتهك
الحقوق وتعامل ابناء السنة معاملة الحيوانات واشد وتستبيح اعراضهم وتقوم بتشريدهم وتمنع عنهم الوظايف في جميع القطاعات
وتجبرهم على استخدام المخدرات حتي ينتشر فيهم الفساد والخيانة لبعضهم بعض وتمننع بناء المساجد لسنة واعظم من ذلك
اما دولتنا الحبيبة
احتوت ابناء الرافضة ووضفتهم وساوتهم بحقوق الموطنين ابناء البلد الوطنينن في جميع المزايا
في جميع الجامعات
والمواقع الحكومية
وصرفت لهم الضمان الاجتماعي
وساوتهم
مع جميع المواطنين في كل الامور في القروض
وفي المنح
وفي الخدمات
بل ان بعض الخدمات التي في الاحياء التي يسكنونها افضل بكثير من بعض الاحياء السنية
ولم تضيق عليهم حتي في شعائرهم المنحرفه
وسمحت لهم ببناء الحسينيات
واستمر المعممين منهم بالتحريض على دولتنا وغضت النظر عنهم مراراً وتكراراً
ولان يريدون
المظاهرات نعم الخائن خائن مهما تعطيه
غير ان دولتنا لها دور كبير
كبير في مساندة الشعوب العربية وانتشار الاسلام وتعتبر أفضل الدول الاسلامية ولم تكن يوم متدخل في اي شان يخص اي دولة
بل تسعى الى الحفاظ على الاسلام والعيش الكريم
وإذا حصل
قصور بسيط من دولتنا فنحن يحصل لدينا بعض الاحيان قصور مع أولادنا في منازلنا فما بالكم بالدولة
اذا حصل بها قصور بسيط طبيعي جداً ان يحصل
و أي دولة يوجد بها قصور
وربما ذلك القصور حصل من بعض القلة من تلك البطانة
ولم يكن من نفس الاسرة الحاكمة حقيقة
بل الفساد من بعض أفراد الشعب الذين
تم وضعهم في تلك المناصب
وتسببوا في انتشار الفساد
في بعض الوزارات وبعض تلك الأمانات والمحافظات
وغيرها
ودولتنا ولله الحمد وضح لها الأمر كثيراً بخصوص هذا
عرفت ذلك وسارعت ببعض الإصلاحات الجيده وهناك الكثير من تلك الإصلاحات تم اقرارها والقادم افضل
وباب الدولة مفتوح لطرح وجهات النظر والمطالبة ببعض الاقتراحات و تلك الأمور التي تساعد على الإصلاح العقلاني
في حدود المعقول
ولكن تحتاج إلى شويت صبر من جميع أبناء الشعب السعودي بحكمة وروية وعدم الاندفاع خلف وسائل الأعلام المعادية والتصديق في كل مايبث ويغرض ضد دولتنا الحبيبة من قبل العملاء والحاقدين
من بعض ابناء الرافضة والقنوات المعادية بطلب المظاهرات
لذلك نحن مع دولتنا بأرواحنا
وكل مانملك
ضد شرذمة الرافضة الذين يحاولون المساس بديننا
وانهيار دولتنا
لأنهم عملاً وليس لديهم أي وطنية ويريدون ان تدخل إيران في شؤون بلادنا لذلك يجب ان تتكاتف جميع القبائل السعودية مع الدولة وهذا وقتنا للوقوف مع دولتنا في كل من يحاول زعزعة امن بلدنا بحجة التغيير أو الإصلاح و الانجراف خلف تلك المعارضة
والانسياق مع تلك المظاهرات
التي تدار في الخفاء بدعم من المخابرات الإيرانية
وبعض العملاء من أبناء الرافضة والمعارضين والخونة لهذا الوطن
و يجب ان تكون أقلامنا في هذا الوقت
ضد كل من يدعو إلى تلك المظاهرات التي يدعون إليها رافضة الاحساء والقطيف وايران حتى يستغلون فتح ذلك الباب المغلق
اذا كانت بدايتها غير واقعية فمابالكم بمايخفون
وبعدها تتمدد المطالب إلى اكبر من ذلك وبعدها يعم السلب والنهب
والقتل وانهيار الأمن والتصادم مع أخواننا وأبنائنامن رجال الأمن السنة مع بعض الخارجين عن النظام من الرافضة والمغرر بهم
وتكثر
الذرايع وتهول تلك الأحداث ضد دولتنا
غير ذلك
هناك مايقارب 9مليون أجنبي تحتضنهم دولتنا
تحت كفالة المواطنين
ربما يستغلون تلك الأحداث في بلادنا بالسلب والنهب والقتل والاغتصاب وانتم تعرفون الأجانب الذين عندنا اغلبهم حاقدين حاسدين ألا قلة من الناس الذين لديهم وازع ديني وذلك باستغلال بسيط لثغرة أمنية بسيط بسبب تلك الأحداث
ولن يستطيع احد ان يخرج إلى الشارع وقتها بسبب تلك الفوضى
العارمة
مسيرات الفور بالمباريات اذا حدثت
عندنا
تسبب إرباك للمواطنين وتتوقف حركة السير
فما بالكم بوجود مظاهرات وخاصة تلك المظاهرات التي يدعون إليها أعوان السفيه سعد وعملاً إيران في الاحساء والقطيف الذين خانوا الأمانة والوطن وجحدو فضل هذي الدولة عليهم
واثبتو انه لاوجود للوطنية عندهم
لذلك ليس هناك وجه شبة بين دولتنا وتلك الدول
التي تحدث فيها تلك المظاهرات فحكومتنا معتدلة وقريبة من المواطنين والحمد لله
تطبق الشريعة الاسلامية
وتحتضن الحرمين الشريفين
وإذا كان هناك قصور فالكمال لله سبحانه وتعالى
وبمشيئة الله ان دولتنا أفضل من تلك الدول كثيراً
لذلك ليس
هذا وقته ليس هذا وقته ان نشيد بتلك المظاهرات
ونعي إبعادها
ولن تتضح نتايج تلك المظاهرات التي حدثت في بعض الدول
ألا بعد سنة اقل مايكون
وهذي الاحداث
في مصر وتونس خير شاهد لم يتم الى وقتنا هذا التوصل الى حل بعد شهور من اسقاط تلك الانظمة
بل تتطور الوضع الى السلب والنهب والجوع وتدهور الامور
وكل يوم يزيد الوضع من اسواء الى اسواء
وكان هناك من يشيد بالجيش قبل ايام
من تلك الاقلام المعارضة واليوم
بعد ان تم تحقيق هدفهم
ينتقدون الجيش
بسبب عملاء التغيير من الخارج
وبهذا تكون نهاية تلك الدولة
والسبب الاصلاح الغير عقلاني
مثل ماحدث في مظاهرت القطيف
يطالبون
بخروج مجرمين قاموا بتفجير في الحج وترويع الامنين
يكون الاصلاح بعيد عن وجيهم
وهدفهم خبيث
وليس هناك مجال ان نشيد بها فربما تكون
الضربة القاصمة ضد الشعوب وليس في صالح الشعوب
بعدها لاينفع الندم
وفي النهاية
الله يديم الامن والامان على بلادنا
ويرد كيد الاشرار في نحورهم
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من بات آمنا في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها )
[/align]
العرض العادي
