[align=justify]
اعتاد صاحبنا ان يلمح لزوجته برغبته فى ممارسة الجنس بأن يسبقها الى الحمام ،وحين يخرج يتوجه الى السرير عارى الصدر،فتفهم هى مراده فتهرول الى الحمام وتخرج منه لتنام بجواره ويبدأا سويا رحلة المتعه الجنسيه ، وما هى إلا لحظات ويقذف فيها حممه ثم يناما فى انتظار الجوله القادمه فى الأسبوع المقبل

لكن هذه المره تأخرت الزوجه فى الحمام،وكان هو متلهفا لقضاء ليله ساخنه فلم يطق الإنتظار فناداها :
- يا فلانه لم كل هذا الوقت ؟
فاجابته وهى ما زالت داخل الحمام
- ايوه يا حبيبى اسفه لتأخرى هاأنا قادمه

ولم يستطع البقاء فى السرير فأخذ يروح ويجئ فى الغرفه ويقترب اكثر من باب الحمام فقد يعد يستطع الإنتظار
وفى الحقيقه هى لم تتأخر فى الحمام ولكن نظراً لأنه لم يجامعها منذ اسبوع كامل فقد أراد ان ينهى المهمه كى ينام بسلام فاستبطأها معلنا استعجاله
وعندما خرجت من الحمام ارادت ان تعتذر له لتأخرها فقالت:
- اسفه يا حبيبى مكنتش اعرف انى وحشتك قوى كده؟
فأجابها وقد امتدت يده ممسكا يدها
- طبعا يا حبيبتى وحشتينى جدا
- ايه اكتر جزء اشتقت له فى
- كل حته فى جسمك وحشتنى
فقالت له فى دلال
- الحته اللى وحشتك اكتر امسكها
فاحتار الرجل ولكنه وضع يده الى نهديها وأخذ يمصمصهما وقبل تان يتمادى جذبت نفسها منه فى دلال وسألته :
- بس ده اللى وحشك مفيش حاجه تانى ؟؟
فمد يده الى فخذها و....و.... وقبل ان يكمل سألته سؤالا لم يتوقعه؟
- مسألتنيش ليه عن اللى وحشنى انا فى جسمك؟؟؟
فاندهش من سؤالها وسألها :
- هو انا لو سألتك حتجاوبينى؟؟
فقالت:
جرب
فسألها :
- طيب ايه اللى وحشك فى جسمى؟
فاستغلت صاحبتنا الفرصه ونظرت اليه جيدا وعضت شفتيها وقالت :
- كل حاجه فيك ...
واقتربت منه ووضعت يدها على رأسه واكملت:
- ملمش شعرك وحشنى ،
واقتربت منه اكثر وقالت وهى تطبع على شفتيه قبله :
شفايفك وحشونى
ونزلت يدها الى صدره وقالت :
- حضنك وحشنى
- احبك
- احبك
- يا عمرى
- يا حياتى
هنا احس صاحبنا انه فى حالة من المتعه وانتصاب القضيب جعلته لا يرغب فى الإيلاج حتى لا تنتهى هذه اللحظات الرائعه بالقذف

وظل الإثنان يتحاوران ،كل واحد منهما يحدث الآخر عن عضو ما ويعقب الحديث لمسة او قبله ، حتى لاحظ صاحبنا ان فرج امرأته تبلل كثيرا دون ايلاج ، وزادت المتعه بينهما حتى أنهما لم يعلما متى تم الإيلاج ومتى انتهى ، وعلم الزوجين انهما اليوم فقط مارسا جنساً لذيذا على غير العاده ، ولما تساءلا ما سر هذه المتعه الزائده فأرجعها شريط اللقاء وادركا انهما ادرا حورا جنسيا غير مقصود فكان ما كان
-