الزوجة الناجحة ..:: مشرفة دليل الترحيب والمحبة ::..


هذه ست في الصلاة من علامات النفاق

1 - الكسل عند القيام إليها.

2 - ومراءات الناس في فعلها.

3- وتأخيرها.

4- ونقرها.

5- وقلة ذكر الله فيها.

6 - والتخلف عن جماعتها.


وعن أبي عبد الله الأشعري قال: بأصحابه، ثم جلس في طائفة منهم، فدخل رجل منهم، فقام يصلي، فجعل يركع وينقر في سجوده، ورسول الله ينظر إليه، فقال: «ترون هذا، لو مات مات على غير ملة محمد؛ ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم، إنما مثل الذي يصلي ولا يركع وينقر في سجوده، كالجائع لا يأكل إلاّ تمرة أو تمرتين، فما يغنيان عنه؟ فأسبغوا الوضوء، وويل للأعقاب من النار. فأتموا الركوع والسجود». وقال أبو صالح: فقلت لأبي عبد الله الأشعري: من حدثك بهذا الحديث: قال: أمراء الأجناد، خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وشرحبيل بن حسنة ويزيد بن أبي سفان، كل هؤلاء سمعه من رسول الله . رواه أبو بكر بن خزيمة في «صحيحه». فأخبر أن نَقَّار الصلاة لو مات، مات على غير الإسلام. وفي «صحيح البخاري»، عن زيد بن وهب قال: رأى حذيفة رجلاً، لا يتم الركوع ولا السجود، فقال: ما صليتَ، لو مت، مت على غير الفطرة التي فطر الله عليها محمداً . ولو أخبر أن صلاة النقار صحت، لما أخرجه عن فطرة الإسلام بالنقر. وقد جعل رسول الله لص الصلاة وسارقها شراً من لص الأموال وسارقها. ففي المسند من حديث أبي قتادة قال: قال رسول الله : «أسوأ الناس سرقة، الذي يسرق من صلاته»، قالوا: يا رسول الله، كيف يسرق (من) صلاته؟ قال: «لا يتم ركوعها ولا سجودها» أو قال: «لا يقيم صلبه في الركوع والسجود». فصرح بأنه أسوأ حالاً من سارق الأموال، ولا ريب أن لص الدين شر من لص الدنيا. وفي «المسند» من حديث سالم بن أبي الجعد، عن سلمان هو الفارسي قال: قال رسول الله : «الصلاة مكيال، فمن وفّى وُفي له، ومن طفف، فقد علمتم ما قاله الله في المطففين». قال مالك: وكما يقال: في كل شيء وفاء وتطفيف، فإذا توعد الله سبحانه بالويل للمطففين في الأموال فما الظن بالمطففين في الصلاة؟ وقد ذكر أبو جعفر العقيلي، عن الأحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عن عباد بن الصامت، قال: قال رسول الله : «إذا توضأ العبد فأحسن وضوءه، ثم قام إلى الصلاة، فأتمَّ ركوعها وسجودها والقراءة فيها، قالت له الصلاة: حفظك الله كما حفظتني. ثم يصعد بها إلى السماء ولها ضوء ونور، وفتحت لها أبواب السماء، حتى تنتهي إلى الله تبارك وتعالى فتشفع لصاحبها. وإذا ضيع وضوءها وركوعها وسجودها والقراءة يها، قالت له الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني، ثم يصعد بها إلى السماء فتغلقت دونها أبواب السماء، ثم تُلَفُّ كما يلفّ الثوب الخلق، ثم يضرب بها وجه صاحبها»

توقيع
ج ـــلــنار ..:: نائبة المشرف العام ::..

نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص في العمل

الله يجزاك خير ويجعل موضوعك في ميزان حسناتك ياارب


اشكرك جزيل الشكر على رووعة نقلك

توقيع
سبحان الله وبحمده
Booov4live ..:: عضو مميز ::..




اللهم طهر قلوبنا من النفاق ، وأعمالنا من الرياء ، وألسنتنا من الكذب ،وأعيننا من الخيانة إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور ...

جزاك الله خير ونفع بك وبعلمك وفي ميزان حسناتك ...

توقيع
-


-


كل ما أقوم بـه هو فــتـح ( النـافـذة )

لـكي يدخل منها :][ الــهــواء ][
فـ ما على - البقية - إلا أن ( يـستـنـشقـوه )
او أن يقوموا ( بـتـلـــويــثــه )
ميمي التميمي ..:: مراقبة عــامه ::..

الله يجزاك كل خير على روووعه طرحك ..


الله يجعله في موازين حسناتك ..ياااارب

توقيع
** احساس ** عاشــق** ..:: تاج المنتدى ::..

الله يجزاك كل خيررررر ويعطيك الف عاافيه

توقيع


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية