المـ ؛؛؛ ــافر ..:: مشرف دليل للنقاش و السؤال و الجواب ::..

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليم ورحمة الله وبركاته

أخوانــــــي .. أخواتـــــي....


هنا سوف نذكـــــــر القصص والقصائد القديمة

لأخذ العبرة منها

والاستفادة منها في حياتنا


مــــــحــــــبكـــــم

أريــشــ العـــيــنــ

:212::212::212:



توقيع
المـ ؛؛؛ ــافر ..:: مشرف دليل للنقاش و السؤال و الجواب ::..


وراح أبدا أنا أولا"

قصة وقصيدة محمد بن مهلهل الشعلان,.

كان على (ابن مهلهل) دم بسبب قتله لأحد ابناء عشيرته .. فجلا عن قومه ( أي رحل عن قومه بعيدا ً ) مده طويله من الزمن عند احدى القبائل المجاورة , ثم أن اهل القتيل سامحوه ورضوا بالديه .. فعاد فرحا ً مشتاقا ً الى أهله بعد طول غياب ....

ويوم وصل لمشارف قبيلته شاف ظول( الظول او الظلاله هم الجماعه من الناس ) عند موارد الماء . ويسمع اصواتهم عالية فتوجه لهم ..... يبغي يشوف وش عندهم بدافع الفضول!!!!!!

ويوم قرب لقى ناس متهاوشين ..!! وهم يجونه اثنين منهم يركضون واحد يطرد الثاني, ويوم وصله الاول قاله : بوجهك تراني بوجهك يارجل! وهو يصير ورى ابن مهلهل ويحتمي به, وجا الثاني معه سيف يبغي يذبحه .

قاله ابن مهلهل : دخيلي يارجل ... عين خير دخيلي, لكن هذاك جاي ذبــّــاح, وماطاع يبي يبغي يضرب دخيله من وراه! وهو يسل ابن مهلهل سيفه يقتله ..دفاعا ً عن دخيله.! وهو يرجع مع اثره...!! جلا عن ربعه وتغرب مره ثانيه! وقال هالقصيده الجميلة اللي اخذت اصداء واسعه في وقتها :


يــامـل قـلـب ٍ كـل هم ٍ يمسـه
00000000000000000000 مـس الـحبال مهاوزات الأظـــلــه

ولي عجوزٍ كل حين ٍ تعسـه
00000000000000000000 حـتـى سـفـيـه الـعـرب جـايـز ٍ لــه

طس السبيل من اصفر اللون طسه
00000000000000000000 الشـاوري يجلـي عـن القلب عله

من كيـس قرمٍ دايم ٍ مايدســه
00000000000000000000 تـلـقـاه مـقـروط ٍ عـلـى جـال دلـه

لاشفت ظول الناس بالك تعسه
000000000000000000000لاجنـبـك شـر المخاليـق خـلـه؟

لو عندنا من غيب الايام رسه
000000000000000000000الآدمي مـصـلـوح نـفـسـه يدلـه

يالله ياللي كل صوتٍ تحسه
00000000000000000000عقد الـبـلـش غير انـت محدٍ يحـله

تفرج لمن مثلي زمانه يرسه
0000000000000000000علـيـه من بعض الـمعاني مـمـلـه

عليه من بعض المعاني محسه
0000000000000000000ساعة خرج من عـلـة ٍ جـاه عله

البوم يفرس والفهد صار بسه
0000000000000000000تـبـدلـت دنـيــــــــاك يافـطـن ٍ لـه

سبع الخلا كيف الضواري تنسه
000000000000000000والصلح من راع الغنم ماحصل له

الـقبس يورد والظوامي تلسه
000000000000000000والمـزن عطشان الوطـى مايـبله

لاصار عن حقك سلاحك تدسه
000000000000000000ماينقعد لك في حضون الـمـذلـه

توقيع
كازانوفا ..:: عضو مميز ::..

موضوع جميل أريش العين .. وفكرة مبتكرة تجمع بين القصص والشعر .. وكما قلت أخذ العبرة من الإثنين معا ..

ابدأ معك بقصة سبق وطرحتها بموضوع خاص .. واعيدها اليوم هنا لما لها من تفرد و عبرة و جمالية ..

القصة تحكي عن الخليفة العباسي ابو جعفر المنصور الذي وعد الشعراء باعطائهم عن كل قصيدة جديدة غير منقولة .. وزنها ذهبا ..

لكنه كان حفيظا .. يحفظ ما تسمعه أذنه من قصائد من أول مرة ، وله غلام يحفظ القصيدة من مرتين ،

و له ايضا جارية تحفظ القصيدة من ثلاث ..

فكان الشاعر يكتب قصيدة طويلة ، يدبلجها طول ليلة وليلتين وثلاث

فيقول له الخليفة :

إن كانت من قولك أعطيناك وزن الذي كتبته عليها ذهبا ،

وإن كانت من منقولك لم نعطك عليها شيئا

فيوافق الشاعر .. ويلقيها على مسامع الخليفة فيحفظها

الخليفة من أول مرة .. فيقول له أنني أحفظها منذ زمن بعيد فيقولها له ..

ثم يؤكد ذلك بالغلام الذي حفظها أيضا فيذكرها كاملة

ثم ينادي على الجارية التي قد سمعتها فتقولها كاملة ..

فيشك الشاعر في نفسه ..وهكذا مع كل الشعراء ..

فبينما هم كذلك إذا بالأصمعي يقدم عليهم فيشكون إليه حالهم ..

فقال : دعوا الأمر لي .. فكتب قصيدة ملونة الأبيات والموضوعات ..

وتنكر بزي أعرابي وأتى الأمير ليسمعه شعره ..

فقال الخليفة : أتعرف الشروط .. قال : نعم .. قال : هات القصيدة .. فقال :؟

صـــوت صـفـيـر الـبـلـبـل ** هــيــج قـلـبـي الـثـمـل

المـاء والـزهـر مــعــــا ** مــع زهـــر لـخـط المـقـل

وأنت يـا ســـيــد لـــي ** وســيــدي و مـــــولـلــي

فــكــم فــكــم تـيـمـني ** غــزيــــــــــــل عــقــيــقــــــــل

قــطــفــتـه مــن وجـنــة ** مـــن لــثــم ورد الخـجـل

فـــــقــــــــال لا لا لا لا ** و قــد غـــدا مــهــرول

والــخـــود مــالـت طــربا ** مــن فـــعـــل هذا الرجل

فــولــولــت وولـــولــت ** ولــي ولــي يـــا ويـــــــلـلـي

فـــقــالـت لا تــولــولـي ** وبــيــنــي الـلـــــــــؤلــــــــؤلــي

قــــالــت لـه حـيـن كــذا ** أنــهــض وجــــــد بـالمـقـل

وفــتــيــة ســقــــــــونــنـي ** قــهــيـــــــــــوة كــالـعــسـلـلي

شــمــمـتــهــا بـأنــفـــــــي ** أزكـــــــى مــــــن الــقــرنــفــل

فـي وسـط بـسـتــان حـلـي ** بـالــزهــر والــســـرور لـي

والــعــود دنــدنــدن لي ** والــطــبــل طـبـطـب طـبـلي

طـــبــطــب طــبــطـــــــــب ** طــبــطــب طــبــــــــــطـب لـــي

والــرقــص قــد طــاب لـي ** والـسـقـف ســقــسـق سـق لـي

شـــوا شــــوا وشــاهــش ** عـلـى ورق ســــفـــرجــــل

وغــرد الــقــمــري يـصيح ** مـــلـــل فـــي مــلــلـــــــــــي

ولــو تــرانــي راكــبــــــــــــا ** عـلـى حــمــــــــــار أهـــــزل

يــمــشــي عـلـى ثـلاثـــــــة ** كــمــشــيـــــــة الــعــرنــجــل

والـنـاس تـرجـم جـمــلي ** فــي الــســوق بالــقـلـقـلـلـي

والـكـل كــعـكــــــع كـعـكـع ** خـلـفـي ومـن حــــويـلـلـي

لـكـن مــشــيــت هــاربـــا ** مـن خــشــيــــة الــعــقـنـقـل

إلـــــى لــقــــــــــــــاء مـلـك ** مــعــظـــــــــم مـــبــجـــــــــــــــل

يـأمــــــــــــر لـي بِـخِـلـعَــةٍ ** حـــمــراء كــالـدم دم لــــي

أجـــــــــر فــيــهـا مـاشـيا ** مــبــغــــــــددا لـلــــذيــــــــــــل

أنـــا الأديــب الألـمــعـي ** مــــن حــــي أرض الـمــوصـل

نــظــمــت قــطــعـا زخـرفـت ** يــعــجــز عــنــهــا الأدبـل

أقــول فـي مـــطــلــعــهـا ** صــــوت صــفــيــر الــبـلبل

فلم يستطيع الخليفة أن يحفظها لصعوبة كلماتها وتداخل حروفها ،

فنادى الغلام فلم يستطع شيئا غير أبيات متقطعة ..

فنادى الجارية فعجزت .. عندئذ قال الخليفة

أحضر ما كتبته عليها لنعطيك وزنه ذهبا ..

قال الأصمعي ورثت عمود رخام من أبي نقشت عليه القصيدة وهو على ظهر

الناقة لا يحمله إلا أربعة من الجنود ..

فانهار الخليفة وجئ بالعمود فوزن كل ما في الخزنة ...

وعندما أراد الخروج .. عرف الخليفة أنه الأصمعي ، وعرف منه سبب حيلته ..

فاتفق معه أن يعطي الشعراء ما تيسر من أجل تشجيعهم.

المـ ؛؛؛ ــافر ..:: مشرف دليل للنقاش و السؤال و الجواب ::..

شكرااااا لكـــ أخويـــــــــــ كازا كثيييييييير بديت أحس أن لي أخ بالمنتدى خخخخخ

----------------------------------------------
قصة الشاعر محدى الهبداني العنزي
محدى الهبداني في جوار عبدالكريم الجربا....المسمى (أبو خوذه )
لأنه لم يسأل عن شئ إلا قال للسائل خوذه (ما هو مثل بعض العرب اليوم ....فالله المستعان وعليه التكلان)
________________________________________

*محدى الهبداني*

هو محدى بن فيصل الهبداني عاش إلى تاريخ 1300هجريه،وهو من قبيلة آل فضيل التي يرأسها الشيخ ابن رشدان، وهو من أفخاذ قبيلة الجعافره من ولد سليمان من بشر من عناز بن وايل..

له موقف عجيب عندما أجاره الشيخ عبد الكريم الجربا !!!
ويتلخص الموقف أنه ذات يوم وهو جالس في مجلس الشيخ عبد الكريم وأهدي (بضم الألف )إلى الشيخ عبد الكريم جواد من الخيل أصيل وقبلها،وفي الحال قدمها إلى محدى الهبداني (الذي هو في جواره)وكانت جوادا من أحسن جياد العرب فقام أحد الجالسين من شمر إلى محدى وقال له:أسألك بالله يا محدى أن تخبرني أيهما أحب إلى نفسك...عبد الكريم الجربا!!!أم جدعان بن مهيد؛؟؟؟(وهذا الأخير شيخ قبيلة الولدآل فدعان من عنزه-قبيلة محدى)..
فقال محدى :ويحك!!!لا تسألني بالله،فكرر عليه الشمري ثلاث مرات السؤال..ومحدى يتهرب منه..وبعد أن أكمل السؤال الثالث ،قال محدى:أقسم لك بما سألتني به أن( غليون) جدعان بن مهيد عندما ينفث منه الدخان..ويعطيني وأمزه يسوى عندي عبد الكريم الجربا وقبيلة شمر،
وعندما سمع ذلك الشيخ عبد الكريم ثارت ثائرته وقال للشمري الذي سأل محدى :أنا أحرم عليك أن تسكن منازل شمر وإن علمت أنك تسكن منازل شمر..سوف أقطع رأسك وطرده من مجلسه ،والتفت إلى محدى وقال له أشكرك على ما قلت ولو قلت غير ذلك لأستهجنتك!!!!
وأمر رجاله أن يحضروا خمسة عشر ناقه من الإبل الوضح هديه لمحدى مع الجواد تقديرا لموقفه من شيخه جدعان بن مهيد ،الذي هو شيخ الفدعان من عنزه؛؛؛؛

ولمحدى قصيده رائعه في الشيخ عبد الكريم الجربا:
وأختصر لكم منها هذه الأبيات:
يا دارنا عفناك من زايد الميل ****عيفة عديم شاف نقص الجلاله
يا دار يا دار الخطا والتهاويل****حقك لمقلول الرفاقه نوالــــــــــــه
يا دار ما يسكن بك إلا قوي حيل**** يقضي لحاجاته بسيفه لحاله
يا ربعنا هيا نوينا المحاويل ****نروح عن دار العيا والضلالــــــــــــــه
سموا وطيعوني على الزمل ونشيل****لعبد الكريم اللي تذكر أفعاله
للشيخ نطاح الوجيه المقابيل **** ومن صكته غبر الليالي عنالـــــــه
في ذات يوم كان الشيخ عبد الكريم الجربا غازيا" قبيلة عنزه التي هي قبيلة محدى الهبداني، وكان محدى برفقته ؛ وأثناء سيرهم لحق بهم شخص من شمر على قلوصه مبشرا عبد الكريم الجربا أنه رزق بمولود فقال له بعض أصحاب عبدالكريم اذهب وبشر محدى الهبداني، صديق الشيخ عبدالكريم بشره بأبنه، وكان محدى منتحيا في طرف القوم، وعندما بشره الرسول ، أجابه قائلا:لا بشرك الله...بخير!!!
وأسأل الله أن المولود الذي بشرتني به لا يبلغ سن الفطام
فقال البشير :ويحك!!!يا محدى لماذا تقول هذا بأبن الشيخ؟؟
فقال نعم أقول هذا لأنني أخشى أن يترعرع وينمو وتكمل رجولته..ثم يكون مثل أبيه فيقضي على البقيه الباقيه من قبيلة عنزه..
....فضحك القوم من قول محدى الهبداني..ففي الكلمه (نكته وإعجاب)..وعندما سمع الشيخ عبدالكريم كلام محدى..ضحك كثيرا وقال: ما يقوله محدى مقبول عندي..وقد دار هذاالحديث وهم في مواطن عنزه..وكانت قبائل عنزه قبل سنه تقطن هذه الأماكن، وصدفه أمر عبدالكريم الجربا على القوم أن يحطوا الرحال ويناموا ليلتهم لأنهم كانوا آخر النهار،وعندما نزلوا الشيخ عبدالكريم أن محدى لم يقر له قرار، وكان يسير على قدميه من حول القوم كأنه يبحث عن ظاله!!!
فدعاه الشيخ عبدالكريم قلئلا: تفضل يا محدى لأن القهوه والشاي قد حضرا فأتى محدى عابس الوجه ، تبدو عليه علامات التفكير والذهول، لاحظ الشيخ عبد الكريم ذلك فقال له:ما بك يا محدى؟؟
فقال له لا شيء ياسكران المجانين!!
وكان هذا الإسم يطلق على الشيخ عبد الكريم عند قبيلة شمر،وقبيلة عنزه..وكرر الشيخ السؤال على محدى..
فقال: يا سيدي هل تعرف هذه الأماكن التي نحن بها الآن؟؟
فقال نعم أعرفها.. فقال محدى:إنها منازل عنزه..بالعام الماضي..وهذه حدودهم.وكنت أقطنها معهم..وقد عرفت منزل كل شيخ منهم حولنا فقال الشيخ عبدالكريم:وهل قلت شيئا يا محدى بذلك، فقال نعم لقد قلت ..فقال ما قلت؟؟
فأنشد هذه الأبيات:

يا دار وين اللي بك العام كاليوم***** ما تقل مرك عقب خبري نجوعي
خال جنابك بس يلعى بك البوم **** ما كن وقف بك من الناس دوعي
شفت الرسوم وصار بالقلب مثلوم **** وهلت من العبره غرايب دموعي
وين الجهام اللي بك العام مردوم**** وظعون مع قدوه سلفها تزوعي
أهل الرباع مزبنة كل مضيوم ****وأهل الرماح مظافرين الدروعي
راحوا لنا عدوان وحنا لهم قوم****ولا ظنتي عقب التفرق رجوعي
وإن صاح صياح من الضد مزحوم**** تجيك دقلات السبايا نزوحي
صفرن يكاظمن الأعنه بهن زوم**** يخلن سكران المجانين يوعي
يركب عليهن باللقا كل شغموم ****فريس والله ما تهاب الجموعي
خيالهم ينطح من الخيل خثلوم **** يوم الأسنه بالنشامى شروعي
ويا شيخ أنا عندك معزز ومحشوم**** ويمضي علي العام كنه سبوعي!!
لاشك قلبي بالوفا صار ما سوم **** لربعي ونا يا شيخ منهم جزوعي
وعيني لشوف الحيف ما تقبل النوم**** والقلب يجزع بين هدف الضلوعي
ويا شيخ أبا وصفك يا مفني الكوم **** يالصاطي القطاع حسن الطبوعي
حلياك حرن يفني الصيد ملحوم**** متفهق الجنحان حر ن قطوعي
حرن علم بالصيد من غير تعلوم **** يودع بداد الريش شتن مزوعي


وعندما أكمل الهبداني قصيدته...قال الشيخ عبدالكريم:إطمئن يا صديقي...إننا في الصباح راجعون إلى ديارنا لأنني لا أحب أن أجد قبيلة عنزه..ويحصل بيننا وبينهم إصطدام..وأنت معي لأنك منهم..ولأنك جار عزيز عندنا..وإنني أقدر هذه الحميه فيك..ولا ألومك بما قلت بقومك..
وعندما بلغ الشيخ ((جدعان بن مهيد)) ما حصل لمحدى من مواقف....
أرسل لمحدى وفدا يدعونه ليرجع لقومه وإن له كل ما يطلبه وأنه سيبقى معزازا مكرما ولن يعصوا له أمرا ولا توجه له إهانه..فأعتذر محدى من الشيخ عبدالكريم وأستأذنه بالرحيل..وبقى عند جدعان بن مهيد طويلا...إلى أن تذكر بلاده نجد وحن إليها ...ورجع إلى موطنه ومسقط رأسه..نجد العزيزه؛؛؛؛؛؛
طبعا"نستغرب من الاثنين ماحصل منهم فمحدى رغم حاجته وكونه بجوار عبدالكريم لم ينافق او يداهن وعبد الكريم رغم مقدرته على محدى اقل شي ان يقوم بطرده لم يفعل ذلك بل اكرمه غاية الاكرام انها المروءه والرجوله فيهما رحمهما الله



توقيع
المـ ؛؛؛ ــافر ..:: مشرف دليل للنقاش و السؤال و الجواب ::..

هذة قصة قيعي الشليمي اللي وخذة أباعرة

بألقاء الشاعر والراوي / رضا طارف الشمري

http://www.youtube.com/watch?v=kRKWx3OMvC8

توقيع

Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2024, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية