عَبْرَ وَجهُ هَذا الصباح المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً...حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً...‘
َنُقِيمْ " عُرس" مَصَابِيحَهَُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ " الثالثة والعشرون"
وَفِيْ وَسَطَِ كَوَاكِب ْتَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هو عُنوانٍ للعَطاء" .. فَوقَ هَودَج عَسّجَديّ ..,
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ"ألف مَبروك "لـ دايمو.. ... ..
.
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميز التي أجَاد بِها عَلى
مَرِ ( ثلاثُ وعشرون ألفية كَامِلة ) ..,
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..,
الف مبروك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً
:
لانهنئك أنت بل نهنئ أعضآء..
زوجي وزوجتي لــ / وجودك بينهم..
آلف آلف آلف مبروك لِـ/ حصولك..
ووصولك إلى هذا العطاء
دمتِ كما عهدنآك..