هههههه
لا حول ولا قوة الا بالله !!
فعظوهن !!
بصراحه ...الجهل واصل للنخاع ..
الله المستعان ...
وبالنسبه للرجل المتزوج من ست ...اذا كان جاهل ..!!فاين مجتمعه المحيط به ...واهل زوجاته وزوجاته
واضح انه مجتمع جاهل..
ولا تقولون انتهى الجهل ...فيه قرى نائيه الجهل فيها كبير
والرجل موظف بالهيئه اعتقد كان بواب ...على حد علمي ..وليس ذو علم او دين ..
وكثير من المؤذنين ....يتوظفون لاجل الراتب ...وليس لانهم عالمين او فقهاء ..انما بيته قريب من المسجد .
ولاني جاهله ولست مفتيه ....و لست اعلم من العلم الا قليلا ..
فمن قال لا ادري فقد افتى !
فالاختلاف وارد بين العلماء ...
ولازال نقاشهم قائم ...
فما كان رأي فهو رأي شخصي ...
المهم ما يجمع عليه العلماء ...ويقرونه فهم اهل العلم ...واعلم منا
...............
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
احترامي الكبير
من جد شر البلية ما يضحك..
ناس عايشه على الله..
مايهمها غير تاكل وتشرب وتنام..!!!
والله يصلح شأن الجميييييييع ياااارب
وامين الله يجنبنا الفتن..
شاكره لك مرورك وتعليقك..
يعافيك ربي
توقيع
قد تكون للعالم شخصا ما..وقد تكون لشخص ما كل العالم
عزيزتي والله ان القلب ليحزن والعين لتدمع ونحن نشاهد ونسمع مثل هذه الفتاوى لعلماء محسوبين على امتنا الاسلاميه والامّر انهم يملكون مناصب ومنابر للتحدث
هل انتهت القضايا والمواضيع ليتكلموا ويفتوا في ارضااع الكبير ؟؟؟ولايهون الصغير..!!!!
ام ان الغنااء والسامري صار اكبر هم المسلمين ؟؟لا حول ولاقوة الابالله
كان من المفترض ان لايسمح لمثل هؤلاء اطلاق مثل هذه الفتاوى على الملا الا بعد النقاش مع العلماء الثقات امثال ائمة الحرم وممن يملكون العلم الكافي والوافي ...
عزيزتي نحن الان اصبحنا في اخر الزمان الذي يقبض فيه العلماء ويرتفع معهم العلم وينتشر فيه الحهل وانا اقصد الجهل بالامور الشرعيه
ذلك الزمن الي يرفع القران من صدور الحافظين تدريجيا الله المستعان...اللهم اجرنا في مصيبتنا...
لكن الخير لايزال في امة محمد حتى قيام الساعه وكلي امل ان شاءالله ان ياتي من يوقف مثل هذه الفتاوى المهزله التي تخدر الناس للانشغال بالتوافه من الامور والتركيز على قضايا ديننا وامتنا لمحاربه اعدئنا من شياطين الجن والانس...
هههههههههههههههههههه
الله يسامحك ...
يالله اكل واشرب وانام ...
بس ما تخصصت شريعه عشان افتي
ولا اتكلم فيما اختلف فيه العلماء .
والله ما ادري ..
ومثل ما قلت لك فتن الله يجنبنا الفتن ..ويثبتنا على الحق
تحياتي
توقيع
التعامل معي كالتعامل مع المتفجرات ...الغلطه الاولى هي الاخيره :crutch:
الغلط وعدم الفهم او تجاوز حدود الشرع والتعدي عليه .............................هذا جهل ويتحمله الشخص نفسه
والمحطين فيه
لاكن نجي نتقد العلمااا ونقول قال وقالو هذاا غلط ..........................الي يتفق عليه العلمااء نخذ به
واي شيئ يعترضون فيه هذاا بينهم ماندخل فيه
وين حناا من العلمااا اجتهدو وتعبو وماقصرو جزاهم الله كل خير
التثبت في أقوال العلماء، وعدم الطعن فيهم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ..... وبعد: فإنه نظراً لكثرة من يتكلمون في أمور الدين وحملة الشريعة عن علم وعن غير علم، وتعدد وسائلهم في ذلك كان لابد من بيان المنهج الحق في هذه الظاهرة الخطرة إحقاقا للحق وإبطالاً للباطل ووجهة نظرنا في التعامل مع هذه الحالة التي فرضت نفسها تتلخص في النقاط التالية: 1. بيـان أن الواجب على كل مسلم أن يحترم أهل العلم والفضل، وأن يعرف لهم قدرهم ومنـزلتهم التي أكرمهم الله بها، وأن يمسك لسانه عن الطعـن فيهم والتشهير بهم، فلحوم العلماء مسمومة وعادة الله في هتك أستار منتقصهم معلومة. 2. بيـان أن كل إنسـان يؤخذ من قوله ويـرد إلا المعصـوم صلى الله عليه وسلم، والواجب على من رأى خطأ لعالم أو زلة أن يسعى بالنصيحة والبيان، لا بالتحامل والتشنيع والتشهير، فإن هذا يمنع في حق عامة الناس، ومنعه في حق العلماء من باب أولى، صيانة لهذا المنصب الشريف، ومنعاً لاجتراء العامة على أهله. 3. بيـان أن الاختلاف بين البشر سنة من سنن الله تعالى فيهم، ولم يزل العلماء يختلفون ويتناصحون ويتناظرون ويكتبون في الرد على المخالف مع التزام الأخلاق الحميدة، وصفاء النفوس من الأحقاد والضغائن. 4. بيـان أن العلماء والدعاة يخطئ في حقهم فريقان من الناس: فريق يغلو فيهم ويتبعهم في زلاتهم، وينتصر لأقوالهم بغير حق، وفريق يتتبع عثراتهم، ويرميهم بما ليس فيهم، والحق وسط بين الفريقين، والتوفيق من عند الله. 5. بيـان أن العلماء الذين يشتغلون بالفتوى ويتكلمون في مسائل الشريعة ينقسمون إلى قسمين : الأول من عرف بالاستقراء والتتبع كثرة صوابه وقلة أوهامه والتزامه الغالب بما صح من الدليل احتجاجاً واستنباطاً فيكون الأصل في أقواله القبول ولا يرد منها إلا ما بانت مخالفته للدليل. وقسم عرف بالاستقراء والتتبع أنه لا تنطبق عليه هذه المواصفات أو بعضها فيكون الأصل في أقواله أن تعرض على الدليل قبل الأخذ بها، فما وافق الدليل منها أخذ وما خالفه رد عليه بالأسلوب الرصين العلمي الهادي الذي تراعى فيه آداب البحث والمناظرة ويبتعد فيه من التقبيح والتشهير. والله تعالى أعلم.